أرجع عضو مجلس النواب الليبي إبراهيم الزغيد، أسباب الأزمة الليبية إلى الدعم الذي يحظى به الإرهابيون والإخوان المسلمون من دولتي قطر وتركيا.
وأشار الزغيد في حديثه لـ«عكاظ»، إلى أن بعثات اﻷمم المتحدة غلبت طرفا على طرف آخر، ولم تستطع إيجاد حل للمشهد الليبي، مبيناً أن أكبر داعمي الإرهاب والإخوان المتأسلمين في ليبيا بالسلاح والعتاد هما تركيا وقطر، متهما دولا أخرى مثل بريطانيا وإيطاليا بدعم عدد من المليشيات المسلحة الأخرى.
ولفت الزغيد، إلى أن آخر دعم لتركيا للإرهابيين كانت السفينة التي تم ضبطها في ميناء الخمس البحري المحملة باﻷسلحة والذخائر والبعض من هذه اﻷسلحة «كاتم الصوت»، مؤكدا أن كل هذه المشكلات سببها التنسيق بين الإخوان في ليبيا وعلى رأسهم المدعو خالد المشري وعلي الصلابي وغيرهما مع تركيا وقطر ومساهمتهما في عدم تنفيذ الترتيبات الأمنية في العاصمة الليبية طرابلس الغرب، كما أشار إلى ما تعرضت له المفوضية العليا للانتخابات، ثم المؤسسة الوطنية للنفط، ومبنى وزارة الخارجية من إرهاب وتدمير ممنهج.
وأشار الزغيد في حديثه لـ«عكاظ»، إلى أن بعثات اﻷمم المتحدة غلبت طرفا على طرف آخر، ولم تستطع إيجاد حل للمشهد الليبي، مبيناً أن أكبر داعمي الإرهاب والإخوان المتأسلمين في ليبيا بالسلاح والعتاد هما تركيا وقطر، متهما دولا أخرى مثل بريطانيا وإيطاليا بدعم عدد من المليشيات المسلحة الأخرى.
ولفت الزغيد، إلى أن آخر دعم لتركيا للإرهابيين كانت السفينة التي تم ضبطها في ميناء الخمس البحري المحملة باﻷسلحة والذخائر والبعض من هذه اﻷسلحة «كاتم الصوت»، مؤكدا أن كل هذه المشكلات سببها التنسيق بين الإخوان في ليبيا وعلى رأسهم المدعو خالد المشري وعلي الصلابي وغيرهما مع تركيا وقطر ومساهمتهما في عدم تنفيذ الترتيبات الأمنية في العاصمة الليبية طرابلس الغرب، كما أشار إلى ما تعرضت له المفوضية العليا للانتخابات، ثم المؤسسة الوطنية للنفط، ومبنى وزارة الخارجية من إرهاب وتدمير ممنهج.